– خلال شهرين بنى حلفاء واشنطن في تل أبيب والرياض وأبو ظبي أوهاماً على مسار بديل للتسويات التي تعترف بنصر سورية واليمن، وسارت معهم واشنطن في الوهم. وجرى الإعداد لخطط المواجهة في جنوب سورية والساحل الغربي لليمن، وحشدت الإمكانات بكلّ أنواعها، وهيأت المنصات السياسية لخوض المعركة. والرهان هو نصر جزئي في الحُدَيْدة يُضعف مكانة أنصار الله ويُشعرهم بالخطر،
اقراء المزيد